[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أعطاني اللهُ فرصةً ثانية
أشعر بالامتنان
أشعر أيضاً أن عليََّ عبء ألا أخفق هذه المرة أيضاً
يا أيتها الموناليزا!
كيف كان دافنشي - عندما التحم بألوانه مع قماشهِ الأبيض - أمامكِ ليُحْضِرَكِ؟
وماذا كنتِ أنتِ تشعرين؟
أرى ابتسامتكِ - التي قالوا عنها أنها غامضة - على وجهي
هل كنتِ أيضاً تشعرين بالامتنان المخضب بالسعادة؟
هل كنتِ تشعرين بالريبة مصاحبة للطمأنينة؟
هل كنتِ تحاولين طمأنة نفسكِ بوضع يديكِ تحوطين بها صدرك لتُشعِرَكِ بالحماية؟
أم انكِ كنتِ مطمئنة - رصينة - بالفعل بعكس حالي؟
أرى في عينيك ما أراه بمرآتي
هل كان هذا هو شعوركِ أنتِ أم أنه شعوره هو
ليتكِ تنطقين
و ليتني أستطيع مقابلته ليخبرني حقيقة أحاسيسي
أعطاني اللهُ فرصةً ثانية
أشعر بالامتنان
أشعر أيضاً أن عليََّ عبء ألا أخفق هذه المرة أيضاً
يا أيتها الموناليزا!
كيف كان دافنشي - عندما التحم بألوانه مع قماشهِ الأبيض - أمامكِ ليُحْضِرَكِ؟
وماذا كنتِ أنتِ تشعرين؟
أرى ابتسامتكِ - التي قالوا عنها أنها غامضة - على وجهي
هل كنتِ أيضاً تشعرين بالامتنان المخضب بالسعادة؟
هل كنتِ تشعرين بالريبة مصاحبة للطمأنينة؟
هل كنتِ تحاولين طمأنة نفسكِ بوضع يديكِ تحوطين بها صدرك لتُشعِرَكِ بالحماية؟
أم انكِ كنتِ مطمئنة - رصينة - بالفعل بعكس حالي؟
أرى في عينيك ما أراه بمرآتي
هل كان هذا هو شعوركِ أنتِ أم أنه شعوره هو
ليتكِ تنطقين
و ليتني أستطيع مقابلته ليخبرني حقيقة أحاسيسي