العجيبة الاولى : جسر عبدون المعلق
وهذه العجيبة تعتبر من عجائب الاردن نظرا لاهمية هذا الجسر في الربط بين
عمان الغربية عمان الهاي فاي ..... والدوناتس ..... والكورن فليكس...... ,
وعمان الشرقية الحفرتلية.... عمان الفلافل والفول وزيت البريك والترمس....
وال ' كعييييييييييك ' !!!
ويعتبر جسر عبدون المعلق تحفة معمارية بتصميمه المميز وتعليقه بين السماء
والارض حتى يخيل للراكب أقصد المار بأنه سيسقط في قاع الواد .. لتأمين
العيش في أجواء من الطمأنينة للشعب الأردني تحقيقاً لمقولة ما طار طير وارتفع إلا وعلى الأرض وقع المدعومة من الحكومات المتعاقبة
العجيبة الثانية : سيل الزرقاء العظيم
قديم جدا ..... يحتوي على كثير من معالم الارث الحضاري للمواطن الاردني حيث لا تزال مخلفات جدود جدودنا تقبع في هذا السيل
الجميل والغريب والطريف أن المزارعين الذين يمر سيل الزرقاء العظيم بالقرب
من مزارعهم لا زالوا لغاية الان يقومون باستخدام مياه هذا السيل لري
محاصيلهم الزراعية ...وهذه بحد ذاتها اعجوبة ...حيث أن ما تطرحه أجسامنا
من مخلفات في هذا السيل يعود الينا بطريقة ثانية دعمــاً لبرنامج منكم واليكم المدعوم من الحكومات المتعاقبة!!!
العجيبة الثالثة :باصات عمان- الزرقاء
وهذه الباصات تحدت كل قوانين السير والطبيعة وقوانين تحديد النسل
وفيثاغورس وبطليموس وحمورابي ولويس الثالث عشر والنقشبندي وعبد الحليم وأم
كلثوم .......
ويتميز سائقو هذه الباصات بمهارة خاصة في زيادة الوعي الايماني والقدرية
لدى الركاب,حيث أن الراكب سعيد الحظ بعد أن منّ الله عليه بمقعد يبدأ
بالتسبيح وقراءة آية الكرسي وخواتيم سورة البقرة والمعوذتين والدعاء من
لحظة صعوده الى الباص ولربما لحين نزوله إذا كتبت له النجاة
العجيبة الرابعة :
مطعم هاشم وما ادراك ما مطعم هاشم، هو مطعم أقدم من الحمص والفول
نفسه , تناول فيه كبار رجالات الوطن صحون الحمص والفول بالزيت مع راس بصل
بلدي أحمر بالاضافة الى الفلافل المقلي بزيت الكلاتش .. عشان هيك إجت كل
القرارات خبيص ة وقايمة عالزحلقة عملاً ببرنامج من زيتـه قلّيله المدعوم من الحكومات
العجيبة الخامسة : الخربة السمرا
وقد فشلت شركة مورجنتي المسؤولة عن تنقية محطة الخربة السمراء من ازالة
الرائحة كاملة الا انها وكلمة الحق تقال استطاعت من تخفيفها قليلا فأصبحت
تُستنشَق عن بعد سبعة كيلو مترات بدلا من عشرة كيلومترات ....
العجيبة السادسة: أبو مفلح والملقب بـ فيموس
Famous
هذا الرجل يبلغ من العمر ما يزيد على تسعين عاما .. ولا زال على قيد
الحياة رغم إدراكه للرصاصة الأولى ومواكبته لجميع نكبات الأمة العربية
وتدخينه وقية هيشة وثلاث علب من السجائر يوميا .....
يتميز بكشرته الدائمة المرتسمه على وجهه وجبينه المعقود، وقد قيل في كتب
المؤرخين أنه لم يبتسم قط الا يوم نجاحه في فحص البول ويوم فوز ديانا
كرزون بلقب سوبر ستار العرب !!!
العجيبة السابعة: ما زال الشعب الأردني قادراً على الحيـاة على الرغم من أن معدلات مصـروفه والضرائـــــب التي يدفعها أعلى بكثير من معدلات دخله
لأجل ذلك حضر خبير إقتصاد ألماني لعمل دراسة حول هذه الأعجوبة وبعد إجتماعاته خرج في كل مرة يقول لسائقه المرافق
في اليوم الأول: مش معقول كيف انتو عايشين .. خذني على أقرب بار
في اليوم الثاني : غريب كيف انتو عايشين .. خذني على أقرب بار
في اليوم الثالث : مستحيل كيف انتو عايشين .. خذني على أقرب بار
في اليوم الرابع : أمر لا يصدق كيف انتو عايشين .. خذني على أقرب بار
في اليوم الخامس وبعد أن أنهى الألماني كامل إجتماعاته وهما في طريقهما
الى المطار قال الألماني للسائق خذني لأقرب مسجد ، فاستغرب السائق قائلاً
: ماذا تريد من المسجد؟ أجاب الألماني : اريد أن أعلن إسلامي ، السائق
مستغرباً : تعلن إسلامك وأنت مقضيها في البارات ؟! الألماني : نعم فقد
آمنت بوجود.. الله ..
هو معيشكم -
وهذه العجيبة تعتبر من عجائب الاردن نظرا لاهمية هذا الجسر في الربط بين
عمان الغربية عمان الهاي فاي ..... والدوناتس ..... والكورن فليكس...... ,
وعمان الشرقية الحفرتلية.... عمان الفلافل والفول وزيت البريك والترمس....
وال ' كعييييييييييك ' !!!
ويعتبر جسر عبدون المعلق تحفة معمارية بتصميمه المميز وتعليقه بين السماء
والارض حتى يخيل للراكب أقصد المار بأنه سيسقط في قاع الواد .. لتأمين
العيش في أجواء من الطمأنينة للشعب الأردني تحقيقاً لمقولة ما طار طير وارتفع إلا وعلى الأرض وقع المدعومة من الحكومات المتعاقبة
العجيبة الثانية : سيل الزرقاء العظيم
قديم جدا ..... يحتوي على كثير من معالم الارث الحضاري للمواطن الاردني حيث لا تزال مخلفات جدود جدودنا تقبع في هذا السيل
الجميل والغريب والطريف أن المزارعين الذين يمر سيل الزرقاء العظيم بالقرب
من مزارعهم لا زالوا لغاية الان يقومون باستخدام مياه هذا السيل لري
محاصيلهم الزراعية ...وهذه بحد ذاتها اعجوبة ...حيث أن ما تطرحه أجسامنا
من مخلفات في هذا السيل يعود الينا بطريقة ثانية دعمــاً لبرنامج منكم واليكم المدعوم من الحكومات المتعاقبة!!!
العجيبة الثالثة :باصات عمان- الزرقاء
وهذه الباصات تحدت كل قوانين السير والطبيعة وقوانين تحديد النسل
وفيثاغورس وبطليموس وحمورابي ولويس الثالث عشر والنقشبندي وعبد الحليم وأم
كلثوم .......
ويتميز سائقو هذه الباصات بمهارة خاصة في زيادة الوعي الايماني والقدرية
لدى الركاب,حيث أن الراكب سعيد الحظ بعد أن منّ الله عليه بمقعد يبدأ
بالتسبيح وقراءة آية الكرسي وخواتيم سورة البقرة والمعوذتين والدعاء من
لحظة صعوده الى الباص ولربما لحين نزوله إذا كتبت له النجاة
العجيبة الرابعة :
[center]مطعم هاشم
مطعم هاشم وما ادراك ما مطعم هاشم، هو مطعم أقدم من الحمص والفول
نفسه , تناول فيه كبار رجالات الوطن صحون الحمص والفول بالزيت مع راس بصل
بلدي أحمر بالاضافة الى الفلافل المقلي بزيت الكلاتش .. عشان هيك إجت كل
القرارات خبيص ة وقايمة عالزحلقة عملاً ببرنامج من زيتـه قلّيله المدعوم من الحكومات
العجيبة الخامسة : الخربة السمرا
وقد فشلت شركة مورجنتي المسؤولة عن تنقية محطة الخربة السمراء من ازالة
الرائحة كاملة الا انها وكلمة الحق تقال استطاعت من تخفيفها قليلا فأصبحت
تُستنشَق عن بعد سبعة كيلو مترات بدلا من عشرة كيلومترات ....
العجيبة السادسة: أبو مفلح والملقب بـ فيموس
Famous
هذا الرجل يبلغ من العمر ما يزيد على تسعين عاما .. ولا زال على قيد
الحياة رغم إدراكه للرصاصة الأولى ومواكبته لجميع نكبات الأمة العربية
وتدخينه وقية هيشة وثلاث علب من السجائر يوميا .....
يتميز بكشرته الدائمة المرتسمه على وجهه وجبينه المعقود، وقد قيل في كتب
المؤرخين أنه لم يبتسم قط الا يوم نجاحه في فحص البول ويوم فوز ديانا
كرزون بلقب سوبر ستار العرب !!!
العجيبة السابعة: ما زال الشعب الأردني قادراً على الحيـاة على الرغم من أن معدلات مصـروفه والضرائـــــب التي يدفعها أعلى بكثير من معدلات دخله
لأجل ذلك حضر خبير إقتصاد ألماني لعمل دراسة حول هذه الأعجوبة وبعد إجتماعاته خرج في كل مرة يقول لسائقه المرافق
في اليوم الأول: مش معقول كيف انتو عايشين .. خذني على أقرب بار
في اليوم الثاني : غريب كيف انتو عايشين .. خذني على أقرب بار
في اليوم الثالث : مستحيل كيف انتو عايشين .. خذني على أقرب بار
في اليوم الرابع : أمر لا يصدق كيف انتو عايشين .. خذني على أقرب بار
في اليوم الخامس وبعد أن أنهى الألماني كامل إجتماعاته وهما في طريقهما
الى المطار قال الألماني للسائق خذني لأقرب مسجد ، فاستغرب السائق قائلاً
: ماذا تريد من المسجد؟ أجاب الألماني : اريد أن أعلن إسلامي ، السائق
مستغرباً : تعلن إسلامك وأنت مقضيها في البارات ؟! الألماني : نعم فقد
آمنت بوجود.. الله ..
هو معيشكم -